Top latest Five السعادة في الحياة Urban news



إن كنت تبحث عن السعادة ولا تصل إليها مطلقاً، فربما يجب عليك أن تبدأ التفكير بتغيير نفسك بعض الشيء. لا مشكلة في تغيير بعض الأفكار السلبية التي تتملكك من فترة إلى أخرى، ولا ضرر من تغيير بعض العادات الروتينية التي لا تقدم لك أي سعادة بالحياة؛ حاول أن تبدأ رحلة سعادتك بالحصول على أفضل نسخة من ذاتك.

كان كالموسيقى التصورية المرعبة التي قد تتجاهلها لبعض الوقت لكنك في النهاية يجب أن تظل متقيظا مستعدا للهجوم، فيجب أن تتغير وتتكيف".

عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في القدس وتل أبيب مطالبين بالتوصل إلى اتفاق، و"أسطول الصمود العالمي" يؤجل إبحاره لغزة

تصبح البساطة في الحياة اليومية جزءاً طبيعياً دون إجراء تغييرات جذرية، وذلك من خلال النصائح التالية:

قضايا اسرية كيف أنجح في حياتي الزوجية؟ مفاتيح نجاح الحياة الزوجية

يرتبط العالم اليوم بالتكنولوجيا والعلاقات غير الواقعية وبما تمتلك من أملاك ومقتنيات ثمينة ومميزة، ولكنَّ السعادة الحقيقية تكمن في الحياة البسيطة التي تتخلى فيها عن السعي تجاه المال أو السلطة أو المكانة الرفيعة والمميزة أو الممتلكات الكثيرة والتي تجلب جميعها التزامات لا تنتهي، فتحمِّلك عبء الحفاظ عليها واستثمارها جيداً والخوف من فقدانها.

وربما لهذا اشتهر الرواقيون برباطة الجأش والصمود في وجه المحن. ويقول سيلرز معقبا: "إن هذا يرجع إلى التدريب وتوطين النفس على الصبر، لأن تعلم التعامل مع الشدائد يخفف من تأثيرها على النفس. لكن هذا لا يعني كبت المشاعر".

التربية وتعزيز القيم الدينية والأخلاقية: كيف نرسخ الفضائل في الأطفال؟ التربية الوقائية: درع حماية لأطفالنا التربية والتعليم: شراكة استراتيجية لبناء مستقبل أفضل أساليب التربية الحديثة وتأثيرها على الأطفال: كيف تؤثر على نموهم وتطورهم؟ التربية: أساس بناء شخصية الطفل المتكاملة

ليست السعادة مجرد هدف نسعى لتحقيقه في نهاية الرحلة، بل هي رحل بحد ذاتها تتطلب منا التفاعل الواعي مع حياتنا اليومية، وتطبيق مجموعة من القوانين والمبادئ التي تسهِم في تعزيز رفاهيتنا ورضانا الداخلي، ويمكننا بناء حياة مليئة بالفرح والإيجابية من خلال فهم وتطبيق قوانين السعادة الأساسية مثل القبول، والامتنان، والعلاقات الاجتماعية، والنمو الشخصي، إضافة إلى قوانين إضافية مثل العطاء، والتوازن بين العمل والحياة الشخصية، والتفاعل مع الطبيعة، والمرونة النفسية، والتفكير الإيجابي.

جورجيو أرماني: طفل الحرب الذي غيّر الموضة من ميلانو إلى دبي

وآخر يعتقد أنَّ الإبداع في العمل والإخلاص والتفاني فيه، وكشف المزيد من النظريات، وتطوير أنظمة العمل - هو ما يُسعِده بالفعل؛ فلا ينفك يواصل الساعات والليالي والأسابيع بالعمل، ويشعر بلذة عجيبة كلما اكتشف شيئًا جديدًا، أو حقَّق إنجازًا رائدًا، ويقدم المزيد من الإصرار على التواصل من أجل النجاح والإبداع، ثم يكتشف أنه بحاجة لأن يترجَّل عن فَرَس العمل ساعة؛ ليشرب فنجان قهوة مع صديق أو قريب، أو ليجلس ساعة مع ابنته التي تركها منذ سنين ولا يدري ما تصنع، أو ليختلي مع زوجته لتبوحَ له ما حُمِّلت من هموم الحياة.

قد يسهم كل قانون من قوانين السعادة الأساسية إسهاما كبيرا في تحسين نوعية حياتنا، وزيادة مستوى سعادتنا، ويمكن من خلال تطبيق هذه القوانين بوعي وانتظام تحقيق السعادة الحقيقية والدائمة.

وتقول صموئيل إن التغيير قد يصبح محركا للتطور وتنمية الذات، فكلما تقبلت حتمية التغيير، زاد استعدادك للتغيير من معلومات إضافية تلقاء نفسك والتأقلم مع الأوضاع.

السؤال ببساطة عن الدوافع الحقيقية، فهل هي تقليل التوتر؟ أم توفير المال؟ أم قضاء أكبر وقت مع أصدقائك وعائلتك؟ أم تعزيز فهم الذات؟ تعد تلك الأسباب المحفز الرئيس لك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *